هاقد رحلتي فكيف لي ان لا افجر ما كتمت لاملى الافاق شعرا
من ذا يكون عاشق المجنونة ان غنا العذاب فلم يذع للناس سرا
هم ارجوه من النعيمي الى السعير واشربوة الكاس مرا
قالو له دع قيدها دع سجن عينيها وغادر
ما درو من انه قد كان في عينيها حرا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

انا بخير

الاهداء