عشت حياتي وانا اظن انني لن اخرج من مما انا بة
كنت اظن الدنيا فقط احزان واوهام وافكار غريبة
ربما لانني لم ابحث عن السعادة او ربما لا نني لم اجد من يريني الطريق
لقد كنت اسير احزاني واوهامي
اظعت عمري وانا انتظر وانتظر لم ابادر في البحث عن السعادة لم يخطر بالي ان الطريق طويلة وانني ان  وقعت من اول عثرة في طريقي لا بد ان اكمل الطريق
لكن هذة المرة سئختار طريق لا يوجد بها اوهام واحلام ولا احزان

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

انا بخير

الاهداء